💥 ليفربول ضد مانشستر سيتي 💣 هالاند ومحمد صلاح ⚽ فيلم عنتر ولبلب رؤية نقدية خاصة جدًا 🎬
تدور أحداث القصة حول (لبلب) ، الذي يعيش في هدوء في حي شعبي ، ويربح من مطعمه ، يتقدم (لبلب) لخطبة (لوزة) ابنة المعلم (رضوان) ، يأتي إلى الحي رجل شرس ، واسمه (شمشون) ، وهو رجل قوي العضلات ، يرهب أهل الحي الذي يعيش فيه ، أما (لبلب) فهو ضئيل الجسم بالنسبة لـ(شمشون) ، وهو رجل طيب ، بخلاف (شمشون) الذي يتمتع بثراء وقوة ، ويسكن في قصر، يتحدى (لبلب) الشاب الضعيف (شمشون) القوي الذي ينافسه على قلب حبيبته (لوزة) ، وتبدأ المعركة بينهما من خلال ألاعيب (لبلب) السبعة ، أما (شمشون) فيستعمل عضلاته وليس فكره ، لكن والد (لوزة) يساند (شمشون) طمعًا في ثروته .
كان اسمه الأصلى “شمشون ولبلب”، وقد عرض لأول مرة في 17 أبريل من العام 1952، ثم رفع من صالات العرض ، وعاد ليعرض من جديد بعد تغيير عنوانه الى “عنتر ولبلب”، بل وتم عمل مونتاج صوت للفيلم، بحيث تتحول كلمة “شمشون” في كل مشهد إلى كلمة ”عنتر”، وهو أمر واضح تماما في النسخ التليفزيونية المعروضة .
قيل في تفسير ذلك إن سبب رفع الفيلم اعتراض الجالية اليهودية المصرية على اسم “شمشون”، وتقديمه كفتوة شرير وشرس ، بينما هو من أبطال اليهود في التوراة ، ومن قضاتهم ، وفي سفر القضاة تفاصيل قوته الخارقة ، وحكايته مع دليلة التي سلبته هذه القوة بحلاقة شعره ، ثم قصة انتقامه بعد أن صار أعمى ، وكيف هدم المعبد عليه وعلى أعدائه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق